لا يوجد شيئ اسمه


المسيحية الصهيوني

هنالك مسيحية واحدة اسمها الكنيسة الجامعة الرسولية اي الكنيسة المسيحية الارثوذوكسية و الكاثوليكيا (جنوب اوروبا و ايرلندا الجنوبية و جنوب امريكا و روسيا و شرق اوروبا و ارثوذوكس و كاثوليك الوطن العربي) الذين لا يعترفون بكيان العدو اليهودي, و يقرون بأن فلسطين وطن للشعب العربي الفلسطيني.
يوجد كنائس يهودية تتخفى وراء المسيحية تسما البروتستانت و الانجليكان (بريطانيا).
مؤسس الكنيس البرتستانتي هو يهودي متخفي اسمه مارتن لوثر و زوجته دي بورا (اسم عبري)
و الكنيسة الانجليكانية اسسها يهودي متخفي اسمه هنري الثامن و كان ملك بريطانيا من الاسرة الاورانجية او ناسو السكسونيا
و عقيدة الكنيستين تقول طاعة الحاكم واجبة يعنى طاعة السلطان من طاعة الرحمن كما يروج مؤسسي البدعة الوهابية و السلفية, شهود يهوه, البهائية, الاحمدية الخ.
و الملك هو ظل الله على الارض و هو من نسل داوود
ملكة بريطانيا هي رئيسة الكنيسة الانجليكانية و ملك هولندا هو ملك الكنيسة الكلفانية (نسبة ليهودي شويسري اسمه جون كالفين). و الكنيسة الكلفانية برآسة ملك هولندا هي التي تحكم امريكا و بريطانيا و كل اوروبا الشمالية و جنوب افريقيا (مستعمرة هولنديا)
و ايضاً امريكا كانت و لا تزال مستعمرة هولندية و معظم رؤساء امريكا هم يهود هولنديين ك روزفلت و هنري ترومان و جورج بوش
و كان اسم نيويورك نيو امستردام و امستردام كان اسمها نيو اورشليم
و سورينام (مستعمرة هولنديا) و كندا تحت سلطة قيادة مجوعة البلدربرج اي حكومة العالم الخفية المذكورة في بروتوكولات حكماء صهيون
و بعدها بدأت هذه الكنائس تفرخ كنائس اخرى بهدف تخريب و تغيير العقيدة المسيحية خطوة خطوة ثم قلب عقيدة الكنيسة الى العقيدة اليهودية.
و لكن كل هذه الكنائس تدار من قبل يهود متخفيين *
اما الحملات الصليبية فكانت حملات يهودية و لكن كانت تتخفى تت اسم حملات صليبية بهدف اخفاء الاهداف الحقيقية للحملات و التي كان هدفها اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات و بناء هيكلهم المزعوم في القدس فوق انقاض المسجد الاقصى و ايضاً إفتعال فتنة بين المسلمين و المسيحيين. و لكن بعد ان اكتشف امر من كان وراء هذه الحملات و هم حراس الهيكل او ناطوريا كارتا. امر بابا الفاتيكان في عام 1305 كليمنت الخامس بإيقاف هذه الحملات و ايقاف نشاط هذه الجماعة الارهابية و التي كانت و لا تزال تستخدم اسم المسيحية كما نابليون سنة 1799 عندما احتل مصر للإنتقام من المصريين الذين طردوا اليهود وبني اسرائيل من مصر, و اعلن نابليون من فلسطين لقيام اسرئيل اكبرى فقط لليهود و ايضاً جورج بوش فعل الشيئ نفسه عندما احتل العراق. و لكن الاهداف الحقيقية لإحتلال العراق هو الإنتقام من السبي البابلي و رسم حدود اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات و انشاء دولة للكرد لتكون حزام امني و لرد الجميل للكرد لتخليصهم اليهود و بني اسرائيل من السبي البابلي.
سفر دانيال 5 العدد 28
مزمور 137
1 على أنهار بابل هناك جلسنا، بكينا أيضا عندما تذكرنا صهيون
2 على الصفصاف في وسطها علقنا أعوادنا
3 لأنه هناك سألنا الذين سبونا كلام ترنيمة، ومعذبونا سألونا فرحا قائلين: رنموا لنا من ترنيمات صهيون
4 كيف نرنم ترنيمة الرب في أرض غريبة
5 إن نسيتك يا أورشليم ، تنسى يميني
6 ليلتصق لساني بحنكي إن لم أذكرك، إن لم أفضل أورشليم على أعظم فرحي
7 اذكر يارب لبني أدوم يوم أورشليم، القائلين: هدوا، هدوا حتى إلى أساسها
8 يا بنت بابل المخربة ، طوبى لمن يجازيك جزاءك الذي جازيتنا
9 طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم
(هنا بعض الصور التي التقطتها بالسر من داخل احدى الكنائس التي تدعي انها مسيحية و لكنها تحمل عقيدة يهودية و رموز يهودية سرية كما يفعل نادي الروتاري و غيره)

تعليقات

المشاركات الشائعة