هل سمع احدكم عن حادثة دمشق الشهيرة؟
حادثة دمشق هي حادثة وقعت في مدينة دمشق عام 1840 قام اليهود دمشق بقتل راهب من الفرنسيسكان يُدعَى الأب الطبيب توماس الكبوشي (طبيب الفقراء)و معاونه المسلم إبراهيم عمارة لاستخدام دمائهما في أغراض و طقوس و شعائر دينية يهو دية مثل في صنع خبز عيد الفصح غير المخمر (ماتزوت) حسب العقيدة اليهو دية و التوراة و التلمود : سفر اشعياء 60: 16 وَتَشربون دماء الأُمَمِين وَتَشربون دماء المُلُوكٍ، وَتَعْرِفِون أَنِّي أَنَا الرَّبُّ مُخَلِّصُكِ وَوَلِيُّكِ عَزِيزُ يَعْقُوبَ
القصة بدات حين كان الأب الطبيب توماس الكبوشي في احدى جولاته في احياء و مناطق مدينة دمشق٠ و البعض قال انه كان يعلق ملصقات او اعلانات لبيع بيت ليوزع امواله على الفقراء و اخرين قالوا انه كان في مهم طبية فدخل حارة اليهو د و بعدها اختفى٠
طل غياب الأب توماس٠
فأنشغل بال معاونه المسلم إبراهيم عمارة ٠ فأخبره بعض من شاهد الاب توماس بأنهم شاهدوه يدخل حارة اليهو د فدخل حارة الموت (حارة اليهو د) و لم يخرج منها للأبد.
وقتها كان اليهو د يحضرون لعيد الفصح اليهو دي.
فقام اليهو د بخطف ابراهيم عمارة و ذبحه مع أﻷب توماس و شرب دمائهما و استخدام الباقي لفطيرة عيد الفصح.
بدأت الناس و بأﻷخص المرضى تفتقد و تسأل عن أﻷب توماس و معاونه. طال غيابهما فأبلغ الدير الشرطة بإختفاء أﻷب توماس و معاونه إبراهيم عمارة.
فبدأت الشرطة البحث عنهما فسألت سكان المنطقة عنهما و الجميع اكدوا انهم شادوا ألأ ب توماس و هو يدخل حارة اليهو د و بعد ذلك شاهدوا معاونه ابراهيم و هو يدخل حارة اليهو د٠
قامت الشرط بمداهمة حارة اليهو د و قامت بالتحيق مع بعض اليهو د و بعد الضغط عليهم و بالاخص انها ليست المرة الاولى التي يختفي فيها مواطنين و بأﻷخص الاطفال حين يدخلون حارة الموتز
فتبين ان الحاخام الاكبر ليهو د سوريا الحاخام الأكبر يعقوب العنتابى
و معاونيه و مجموعات يهو دية هم من يقفون وراء خطف ابراهيم عمارة و ذبحه مع أﻷب توماس و شرب دمائهما و خطف مئات الاطفال فقط في مدينة دمشق و ضواحها و كانت هذه الحوادث دائماً تسجل ضد مجهول.
بعد التحقيق مع الحاخام الاكبر و الحاخام هم موسى بخور يودا, وموسى أبى العافية, ويوسف ليتيوده, داود و اسحاق وهارون هرارى (اخوة) و الحاخام موسى سلونكى.
اعترفوا بخطف و ذبح و شرب دماء أﻷب توماس الكبوشي و معاونه إبراهيم عمارة و أطفال و اشخاص آخرين.
و بعد ان احسوا بأنهم سيعدمون. ادعى الحاخام أﻷكب رو معاونيه بأنهم يريدون اعتناق أﻷسلام هرباً من عقوبة اﻷعدام ثم غيروا اسمائهم الى اسماء اسلامية (طبعاً مسرحية من مسرحياتهم)٠
فرفعت القضية للوالي ثم للقضاء و بعد الحكم عليهم ارسلت الى الاسيتانة (إسطنبول) ﻷخذ موافقة من السلطان٠
و لكن في وقتها كان يهو د الدونما متغلغلين في الدولة العثمانية و السلطان العثماني كان شبه سجين في قصره و كل الذين كانوا يحيطون به و معظم قادة الجيوش من يهو د الدونما (اي يهو د يغيرون اسمائهم و يدعون انهم مسلمين)
فصدر فرمان بعدم معاقبة الحاخام أﻷكبر ليهو د سوريا و معاونيه٠ و ان يعاقب كل من يتحدث بهذا الموضوع او يتهم اي يهو دي بإي جريمة حتى و لو ارتكبها فعلاً (كما جرى و يجري في فلسطين المحتلة و اوروبا و امريكا اي ممنوع محاكمة يهو دي حتى و لو ارتكب جريمة قتل و لكن و للتمويه يجرى احياناً مسرحية محاكمة يهو د و هذا كنوع من التمويه و التعمية و الظهور بمظهر الضحية كالعادة)٠ و كعادة اليهو د, اي بلد يدخلونها, يغيرون اسمائهم و يدعون انهم مسلمين او مسيحيين او هندوس او ملحدين ثم يسيطرون على البلاد من خلال سيطرتهم على القضاء, الجيش, المخابرات, أﻷمن, التعليم الخ٠
و بالمناسبة قصة الكونت دراكولا هي قصة حقيقية للحاخام أﻷكبر ليهو د رومانيا الذين كان يقوم بخطف الناس ثم ذبحهم ثم شرب دمائهم كطقس من طقوس الديانة اليهو دية٠
و كان مشهور بكرهه للصليب المسيحي و الهلال الاسلامي٠
و عند احتلال الدولة العثمانية لرومانيا٠ اشتكى الرومان للحاكم العسكري العثماني٠ فالقي القبض عليه و كان داخل السيناجوج (المعبد اليهو دي) الف الجماجم و العظام لضحاياه٠
ارسل الى اسطنبول و لكن حصل ما حصل في ما بعد في دمشق٠
اطلق سراح الحاخام دراكولا٠
و طبعاً مع التطور و التقدم في الطب اصبح اليهو د يبيعون اعضاء ضحاياهم بعد شرب دمائها٠ و قد فضحوا في اكثر من بلد و منها امريكا و فلسطين المحتلة و العراق و افغانستان و افريقيا و دول امريكا اللاتينية و ايضا بلدان عربية و بالاخص المهاجرين في بعض الدول الاوروبيا و امريكا الشمالية٠
و كنت قد كشفت شبكة لبيع اعضاء الاطفال السوريين و الافارقة في هولندا و لكن هذا عرضني للاعتقال و التعذيب و تلفيق تهم سب و شتم للي لإسكاتيز
و كعادتي اضع عشرات الادلى و البراهين مع اي بحث او مقال اكتبه.
و انا اعلم بأنهم قد يغلقون صفحتي او يجمدونها لفترة٠
مصادر:

https://www.facebook.com/100011507850776/videos/pcb.1652288825164697/390392736497390
(فيديوهات و تقارير صحفية اجنبية و منها تقرير مهم من صحيفة أفتونبلاديت Aftonbladet السويدية )

تعليقات

المشاركات الشائعة