اليهود يريدون تخريب مصر

 

المنظمة العبرية لحقوق الإنسان.... الوجه الآخر للموساد!!!

اين الدفاع عن حقوق الانسان في المنظمة (العربية) لحقوق (الانسان) التي لا تقبل شكاوي ضحاية العنصرية, الاضطهاد, التعذيب, انتهاكات حقوق الانسان و استخدام القضاء لارهاب الشعوب؟

المنظمة (العربية) لحقوق (الانسان) عليها علامات استفهام كثيرة منها:

1- من الذي يمول المنظمة؟ طبعاً الموساد و ال CIA و حسب وثائق ويكيليكس (الوثيقة رقم 09CAIRO2223) .

احياناً المنظمة (العربية) لحقوق (الانسان) تهاجم (اسرائيل) و هذا بطلب من اليهو د لتلميع صورة المنظمة (العربية) لحقوق (الانسان) و ابعاد الشبهة عنها على انها صناعة يهو دية.

2- المنظمة (العربية) لحقوق (الانسان) تدعي انها منظمة تدافع عن حقوق الانسان, فلماذا لا تقبل الشكاوي؟ لأن المنظمة (العربية) لحقوق (الانسان) وجدت فقط لتضليل و احباط ضحايا العنصرية, الاضطهاد, التعذيب, انتهاكات حقوق الانسان.

3-ما رأي المنظمة بما يفعله الحكام العرب و الرئيس السيسي في مصر و الشعب المصري من انتهاكات لحقوق الانسان و منع حرية التعبير عن الرأي و سجن المعارضين و الذين يفكرون ان يترشحوا لرأسة مصر؟

4- ما رأي المنظمة في السيدة نهاد ابو القمصان عندما هاجمت سناء عبد الفتاح شقيقة المعتقل علاء عبد الفتاح عندما كانت تطالب بالحرية و العدالة؟ لأن مهمة المنظمة هي تلميع صورة الانظمة العميلة ل اليهو د و مزرعتهم امريكا و الغرب عموماً.

5-ما رأي المنظمة في ان احد اعضائها ارتكب جرائم ضد الانسانية: قام بتعذيب و قتل و ذبح عائلات في سوريا فقط لآنهم من الطائفة العلويا (من بين الضحايا طفلين رضيعين لا يتجوزان الستة اشهر)؟

و معظم اعضاء هذه المنظمة متهمين بأنهم يتلقون تمويل من جهات يهو دية و مخابراتية مثل الموساد و ال CIA و متهمين بقضايا تعذيب, انتهاكات حقوق الانسان و جرائم ضد الانسانية (حسب ويكيليكس و منظمات حقوقية).

السؤال الاخير هو اذا كانت المنظمة العبرية ل حقوق (الانسان) لا تقبل شكاوي ضحاية التعذييب و العنصرية و منع حرية التعبير و ضحيا الحروب و الجرائم التي هي ضد الانسانية, فماذا تفعل و ما هدف المنظمة العبرية لحقوق (الإنسان) و ماذا تفعل اذا كانت لا تقبل شكاي حقوق الانسان؟

طبعاُ اليهو د من خلال الموساد و ال CIA بهدف تخفيف الضغط  و تشتيت و احباط ضحايا التعذيب و في نفس الوقت التستر عل انظمة منبطحة لليهو د او يديرها اليهو د مثل نظام السيسي و الامارات  و هولندا اي اسرائل اووبا. و المنظمة العبرية لحقوق (الإنسان) تنتقد جرائم اليهو د في ففسطين طلب من اليهو د انفسهم بهدف تلميع صورة هذه المنظمة. (اليهو د مسيطرين على العالم و محاكمهم و لم يعد يهمهم سمعتهم  لان المحاكم الدولية و منظمات حقوق الانسان صناعة و ادارة يهو دية يعني لن تحاكم اي يهو دي حتى و لو ارتكب الف مجزرة كما  حصل يحصل في فلسطين و العراق و افغانستان  )

مصادر:

https://www.aljazeera.net/news/2012/3/9/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%83%D8%B3-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9