سيدة الظل أستير بنحاس "كلير حجاج"


 


                سيدة الظل أستير بنحاس "كلير حجاج"



 كلير حجاج هي حاكمة سوريا من وراء الستار.

شخصية هذا التقرير:

كلير حجاج / أستير بنحاس / كلير ستيوارت.

الهوية: ضابطة موساد – بريطانية/إسرائيلية.

الدور: العقل المدبر لمشروع إعادة ترويض و تجنيد قادة الجماعات الارهابية و هيكلة السياسية في سوريا تمهيداَ لتقسيمها.

الأسماء المستعارة: سيدة الظل – الراعية

التغطية: مديرة لمنظمة Inter Mediate "غطاء لجهاز ال MI5/المخابرات الخارجية البريطانيا" 

في سوريا ما بعد الثورة، وسط الفوضى الطائفية وصراعات الجماعات المسلحة مع نظام الاسد و في ما بينها، ظهرت شخصية غامضة تُدعى كلير حجاج "استير بنحاس" ، سيدة بريطانية/اسرائيلية  تدّعي أنها نصف فلسطينية، لكنها في الحقيقة هي ضابطة  في جهاز الموساد الإسرائيلي، تُلقّب في الأوساط الأمنية بـ"الراعية".

من خلف الستار، تدير كلير حجاج "استير بنحاس" المشهد السوري بتكليف مباشر من تحالف استخباراتي غربي-إسرائيلي، وتعيد رسم خريطة السيطرة من خلال أدوات غير تقليدية: دعم شخصيات دينية مزيفة، صناعة قادة ميدانيين، واستخدام الإعلام كأداة للسيطرة و الهيمنة.

ترتبط كلير بعلاقة وثيقة مع "أبو محمد الجولاني"، زعيم هيئة تحرير الشام، الذي يتم تحويله من مقاتل متطرف إلى زعيم مدجّن يخدم مشروع "الاستقرار تحت السيطرة" الذي يديره جهاز الموساد. في المقابل، يبدأ "X" " ضابط المخابرات سوري منشق" (عذراَ لا يمكن ذكر اسمه خوفاَ على حياته) تحقيقًا سريًا يكتشف فيه خيوط التلاعب التي تربط بين النظام والجماعات المتطرفة و بالاخص جبهة النصرة "الجولاني" وكلير حجاج نفسها.و يكتشف فارس أن كلير لم تكن تعمل وحدها، بل كانت جزءًا من شبكة دولية أوسع تهدف لإعادة رسم الشرق الأوسط تحت غطاء "الاستقرار والسلام".

من هي  كلير حجاج/كلير ستيورت "استير بنحاس"؟

كلير حجاج "استير بنحاس" هي شخصية اسرائيلية /بريطانية

هي ابنة زواج غامض بين رجل قيل إنه فلسطيني و لكنه من اليهو د المتخفين " ظهرت دلائل على أنه ضابط موساد سابق، متخفٍّ بهوية عربية "فلسطينية." و من ام يهو دية متعصبة جداَ "متدينة جداَ". 

-اسمها الرسمي او العلني: كلير حجاج ، وتُعرف دبلوماسيًا باسم سيدة الظل و لكن داخل التقارير الأمنية السرية وفي ملفات بعض أجهزة الاستخبارات، كان لها اسم رمزي أكثر غرابة: "الراعية".

في بريطانيا اسمها كلير ستيورت و في فلسطين المحتلة (كيان العدو اليهو دي) أستير بنحاس و هذا الاسم هو اسمها الحقيقي لها.

-تعمل كضابط اراتباط بين جهاز الموساد و المخابرات البريطانيا  

-خدمة في جيش العدو اليهو دي كضابط عامل في وحدة المستعربين ثم عينت في جهاز الموساد.

-خدمت كلير حجاج "استير بنحاس" في جهاز الموساد في وحدة "التأثيرات الخاصة"، وهي فرقة غامضة لا تظهر في هيكل أي حكومة، ولا في وسائل الاعلام. مهمة هذه الوحدة تجنيد الرؤساء, الزعماء, الملوك, الامراء, امراء و قادة التنظيمات الارهابية و الحركات المتطرفة.

- تعمل ايضاً للتمويه كمديرة تنفيذية لمنظمة "إنتر ميديت" (Inter Mediate) التي اسسها و يديرها اليهو دي Jonathan Powell و الارهابي المجرم قاتل اطفال العراق و اكثر من عشرة ملايين عرقي رئيس وزراء بريطانيا السابق طوني بلير.

-كان لها دور كبير و رئيسي في اعادة مقتنيات الجاسوس ايلي كوهين الى كيان العدو اليهودي التي لم يجرء اليهو دي البهرزي حافظ الاسد و ابنه بشار على تسليم هذه المقتنيات لكيان العدو اليهو دي.

-لم يكن لأحدٍ أن يتخيّل أنه سيأتي يوم يحكم فيه اليهو د سوريا بشكل علني بعد ان حكمه البهرزي "يهو دي كردي" حافظ الاسد و ابنه من بعده بشكل سري.

-فيما يتعلق بعلاقتها بالارهابي  أبو محمد الجولاني (أحمد الشرع)، زعيم "هيئة تحرير الشام/جبهة النصرة"  فكلير حجاج "استير بنحاس" عملت و تعمل على تأهيل الجولاني خلال الفترة 2020 إلى الآن. تدير أنشطة الارهابي احمد الشرع "الجولاني" و تنسق و تكتب خطاباته و و لقائاته. و هي الحاكم الفعلي و الحقيقي لسوريا و لكن من وراء الستار (طبعاَ تلبس الحجاب كنوع من انواع الخداع و التمويه و لتغفيل السذج و البسطاء) و المهوسيين بحكاية المظاهر.

-عام 2019/2020، أُرسلت إلى سوريا  لادارة ملف الجماعات المسلحة و بالاخص الجماعات الارهابية التي تلبس قناع الاسلام  كجبهة النصرة و غيرها لتفعيل مشروع "الاستقرار تحت السيطرة"،  الذي يعيد رسم خريطة المنطقة، لكن لا من خلال الاتفاقات، بل عبر أدوات محسوبة: قادة ميدانيون، مشايخ، إعلاميون، فنانين و فنانات, زعماء طوائف و رجال اعمال "لصوص".

-دخلت على خط أحد التنظيمات المهيمنة في شمال سوريا، والذي يقوده الارهابي ابو محمد "الجولاني" الذي كان عنصرًا سابقًا في تنظيم القاعدة و داعش و جند الشام الذي اسسته مخابرات الاسد في لبنان.

و طبعا الارهابي ابو محمد "الجولاني"  ادعى انه انقلب على أسلافه فقط امام الاعلام بطلب من كلير حجاج " استير بنحاس" وقرّر أن يكون رجل المرحلة القادمة و هذا كله بالتنسيق مع صانع الارهابي ابو محمد "الجولاني"  بشار الاسد و مخابراته.

-في الاجتماعات العلنية السيدة ذات الحجاب"كلير حجاج/استير بنحاس" تظهر وكأنها مرشدة دينية معتدلة، تمد الجسور بين التيارات و الطوائف و الاقليات.و لكن الحقيقة مختلفة: فهي تبني قيادات بديلة، وتغرس أفكارًا هجينة، وتعيد توزيع الولاءات و تخطط لتقسيم سوريا من خلال طرح فكرة الفيديرالية ثم بعد ذلك الكونفيدرالية التي تؤدي الى التقسيم الحتمي




تعليقات

المشاركات الشائعة