تحالف المال والإيمان: لماذا ينحاز زعماء الغرب للليهو د رغم ثروات العرب؟
تحالف المال والإيمان: لماذا ينحاز زعماء الغرب للليهو د رغم ثروات العرب؟
هل ترامب ورؤساء الغرب "يهو د متخفون"؟
لغز الدعم المطلق لليهو د:
هل يمكن تفسير الدعم الغربي لليهو د بمجرد المصالح الاقتصادية والسياسية، أم أن هناك عوامل أخرى خفية تلعب دورًا؟
هل نظرية "اليهو د المتخفون" مجرد خيال مؤامراتي، أم أنها تستند إلى بعض الحقائق غير المعلنة؟
ما هي الدوافع الحقيقية وراء الدعم الغربي لليهو د؟
فإذا كان الرئيس دونالد ترامب، كما يُروج، رجل أعمال لا يرى سوى المال، فلماذا يتحالف مع اليهو د، الدولة الصغيرة نسبيًا "إسرائيل"، بدلًا من التحالف مع الدول العربية؟
لماذا يأخذ المليارات من العرب و يعطي اليهو د المليارات؟
لغز المصالح المتضاربة.
من الناحية المنطقية، كان من المفترض أن يميل ترامب، الذي يبلغ من العمر 80 عامًا تقريبًا، إلى التحالف مع العرب، الذين يملكون المال والنفوذ ويشكلون سوقًا أكبر بكثير من السوق الإسرائيلية. فلماذا يتجاهل ترامب، وكل رؤساء أمريكا وأوروبا الشمالية، هذه المصالح الاقتصادية الواضحة؟
يطرح البعض تساؤلات محيرة حول الدعم الأمريكي والغربي المطلق لليهو د، خاصة في ظل المصالح الاقتصادية الواضحة التي تربط الغرب بالعالم العربي الغني بالنفط:
-ثروات طبيعية (أكبر احتياطي نفطي في العالم)
-قوة سوقية (أكثر من 400 مليون مستهلك)
-الدول العربية دول غنية تملك تريليونات الدولارات.
-استثمارات ضخمة (صناديق الثروة السيادية العربية تصل إلى تريليونات الدولارات).
التناقض الظاهر بين المصالح والتحالفات
الأرقام التي لا تكذب
-الصادرات الأمريكية لإسرائيل (2023): 18 مليار دولار سنوياً
-الصادرات الأمريكية للسعودية والإمارات: 65 مليار دولار سنوياً
-استثمارات السعودية فقط في أمريكا: 200 مليار دولار
مساحة الدول العربية "الوطن العربي" تبلغ حوالي 14 مليون كيلومتر مربع، أي ما يعادل 10.2% من اليابسة. و عدد الدول العربية هو 22 دولة.
تحليل قرارات ترامب
نقل السفارة للقدس (2018)
-الاعتراف بالجولان كأرض إسرائيلية
-صفقة القرن (2020)
كل هذه القرارات كانت ضد المصالح الاقتصادية الأمريكية مع العرب لكنها مع المصالح "الأيديولوجية" اليهو دية.
فلماذا تظل إسرائيل هي الحليف الاستراتيجي للغرب؟ هذا التحقيق يكشف الأسباب الخفية.
نظرية "اليهو د المتخفون":
يطرح البعض نظرية مثيرة للجدل، مفادها أن ترامب ومعظم رؤساء أمريكا وأوروبا الشمالية هم "يهو د متخفون" يرتدون عباءة المسيحية للتمويه والخداع. و هنالك معلومات و مصادر تشير إلى وجود شبكة سرية من اليهو د المتنفذين الذين يتحكمون في السياسة والاقتصاد العالميين، ويوجهون رؤساء الدول لخدمة مصالح اليهو د.
تساؤلات تثير الجدل:
خلاصة:
الدعم الغربي لليهو د ليس لغزًا محيرًا، بل هذا الدعم نابع من نفوذ و تغلغل اليهو د المتخفين و من خلال قوى و منظمات يهو دية خفية تتحكم في الغرب و سياساته و اقتصاده.
90% من رؤساء, وزراء, زعماء الاحزاب, مدراء المخابرات, قضاة, مدعين عامين, محامين, رجال اعمال, صحفيين, رؤساء تحرير, موظفي و مدراء منزمات حقوق الانسان الخ هم يهو د متخفين و ال10% الباقية ماسون او روتاري يعني متهو دين.
-هوليوود والإعلام (90% من شركات الإعلام الأمريكية يملكها يهو د)
مصادر و مراجع:
اليهو د المتخفون
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF_%D9%85%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%88%D9%86
تعليقات