اليهود و الغجر





                                                   

        


                                                                              اليهود و الغجر

  

 

لا يوجد اي اثر او دليل على وجود يهود او توراة او تلمود قبل ميلاد السيد المسيح

لا في فلسطين و لا شبه الجزيرة العربية و اي مكان في العالم

ثانيا فلس طين كلمة اشورية يرجح ان معناه البلد التي فيها اجود انواع الطين لصنع الاواني الفخارية

و كل اسماء المدن في فلسطين و سوريا الكبرى اي لبنان و فلسطين و الاردن و العراق و شبه الجزيرة العربية هي اسماء اشوريا بما فيها اور سالم و لهجة اشوريا اخرى تلفظها اور شالم

مثال كلمة سوريا جائت من اثوريا اي اشوريا ثم تطورت و اصبحت الان سوريا

ثالثا لبنان و سيناء و جزء من الاردن كانت تسمى المملكة النبطية او مملكة الانباط و  التي كانت جزء من الامبرطوريا الاشوريا

و كانت عاصمتها مدينة النبطية الحالية في جنوب لبنان

اسست هذه المنلكة في القرن الرابع قبل الميلاد و انتهت سنة 107 او 105  بعد الميلاد يعني لا وجود لمماكة اسرائيل او مملكة يهوذا المزعومتين

ثالثا ما تسمى باللغة العبرية هي عبارة عن خليط من اللغات المسروقة ثم جمعت مع لهجات اشوريا و لغة ما يسمون باليهود و بني اسرائيل و التي هي احدى اللغات الهندية التي يتحدث بها نوع من انواع الغجر  الذين هم من اصول هندية

رابعا قارنت بين اليهودي و احدى قبائل او مجموعات الغجر

و بالمناسبة ليس كل الغجر هم صنف واحد فخنالك غجر و نور من نورستان و قرش الخ..

فتبين لي من النقارنة التالي

اليهود يحبون تجميع الذهب لانهم يعتقدون بأن الاههم  هو عجل من ذهب حسب ما هو مذكور في التوراة و التلمود

و الغجر يجمعون و يكنزون الذهب لنفس السبب

اليهود يعتقجون ان كل شيئ في الدنيا ملكهم و لا يجب ان يعملوا  و ان بقيت الشعوب عبيد لهم و انه يجب ان تخدمهم  و هذا ما ذكره الرئيس الامريكي  فرانكلين دليل على ما اقوله

و الغجر لا يعملون و يعتقدون ايضا ان كل شيئ في الجنيا ملكهم و ان غير الغجر عبيد عندهم و

الغجر يعيشون في جيتوهات منعزلة عن بقيت البشر و لا يتزوجون او يزوجون بغير الغجر و يدخلون احد في دينهم او جماعتهم و ينتشرون في ارجاء الارض

و اليهود يفعلون الشيئ نفسه لا يدخلون احد في دينهم و يزوجون او يتزوجون بغير اليهود

يعبد الغجر النجوم و الافلاك و الكواكب و يعتقدون انها مسكن ل الارواح التي تنتقل بعد عدة حيوات ل تتحد بربهم و يصبحون جزء منه و طبعا هذا ضمن  معتقد بان ارواحهم تنتقل من جسد الى جسد اي يؤمنون بالتقنص

و اليهود يعتقدون الشيئ نفسه و هم يروجون لهذه الافكار من خلال افلام كارتون و افلام عاجية و ايضا من خلال ديانة استتتها يهودية اسمها هيلينا بلافاسكي و تسمى هذه الديانة بجمعية الحكمة الالهية و التي تقول بأن الارواح بعد عدة مراحل من التقنص تتحد ب ال اله

و هنالك جمعية انبثقت عن هذه الجمعية تسمى ب لوسيفر تراست يعني ضع ثقتك ب لوسيفر الشيطان و الذي هو يهوه اله اليهود

يؤمن الغجر بأن بأن ربهم انقسم الى قسمين بعد صراع داخلي بين القسم الذكري و الانثوي داخل هذا ال اله

فكان يسمى البراهمان و يلفظ ايضا بال براهما شبيه ب اسم ابرام او ابراهام

الهندوس ايضا يؤمنون بهذه الخزعبلات و لك بطريقة اخرى

فتحول قسم الى اله شرير و القسم الاخر الى اله الخير و بدء صارع ال الهة

و هنالك افلام امريكيا لترويج هذه الخزعبلات

Clah of the titans

و اليهود في التلمود و التوراة التي بيد اليهود تقول الشيئ نفسه بأن  الاههم انقسم الى قسمين قسم ذكري و قسم انثوي

يهوه و ياهو

و هو يتصارعون مع بعضها

فسقط او هبط  لوسيفر اي يهوه الى الارض و اتخذها مملكة له

و هم يجمعون الذهب لكي يصنعوا عجل ذهبي كبير يتحد فيها ال الاهين  و مقر هذا العجل يكون في مدينة صهيون اي القدس

اليهود في التوراة و التلمود لا يقولون اورشاليم لان اورشاليم كلمة اشوريا

يسمون مدينة القدس بصهيون و الجبل الذي تقع عليه مدينة صهيون يسمونه بجبل الموريا

و هذا الجبل موجود بعذا الاسم في الهند

اذا اليهود هم نوع من انواع الغجر مرو بعدة بلدان اثناء ترحالهم ثم سرقوا بعض مبادئ جيانات الممالك التي مروا بها ثم فبركوا دين على هواهم و اهوائهم و اخترعوا قصص خيالية من عقولهم المريضة و روحوها على انها دين

مع ان معظم انبياء اليهود و بني اسرائل لا وجود لهم الا في الاساطير الهنجية  اليونانية و البابلية و المصرية

حتى اسم موسى هو اسم لملك فرعوني

و سفر المزامير  و سفر نشيد الانشاد مقتبس و مسروق  من أناشيد اخناتون و  غيره من ملوك مصر القديمة و اشوريا و بالاخص من اناشيد عشتار  و ادونيس و نبوخذنصر الخ

و ما يسمى بالنبي دانيال لا وجود  له ابدا في التاريخ

و حتى هنالك اثر لوجود يهود او بني اسرائيل في مصر او سيناء او بابل اي اشوريا

قصة اليهود بدأت عندما كانت جزؤدء من  اشوريا و المملكة النبطيا او مملكة الانباط محتلة من قبل الرومان عندما منعوا التنقل لمدة سنة بهدف الاحصاء

فمنع هؤلاء الغجر الذين يسمون انفسهم يهود  من التنقل او السفر

فاعجبتهم حضارة الانباط التي كانت تجمع بين الحضارة المصرية القديمة و حضارة اشوريا

فسرقوا هذه الافكار و صنعوا جين

و روجوا فيما بعد لهذه الافكار من خلال ديانات باطلة اسسها اليهود لكي يصدق الناس خزعبلات اليهود

لكي يكونوا خدم مطيعين عند اليهود

و هنالك من يعتقد بأن اصله يهودي او من بني اسرائيل

و هذا من خلال اعداد و اسفار يروجها اليهود في اوروبا و افريقيا و الوطن العربي بأن اصل هذه الجماعة او تلك من نسل ا يسمى ب داوود الملك

ففي اوروبا وصع اليهودي مارتن اوثر عدد يقول فيه بأن جاوود كان اشقر و عيناه زرقاوتان و ان الفلسطينيين كانوا يكرهونه لانه اشقر

و هئا حافذ ل الجهلاء الاوروبيين بأن يقتلوا العرب على انهم ينتقمون لجدهم داوود

و كذلك الامر في افريقيا و في اثيوبيا تحديدا حيث يروج اليهود بأن الأثيوبيين هم احفاج الملك داوود

في اوروبا اشقر و في افريقيا اسود و في اسيا اصفر

يعني عملية تطويع  الشعوب لخدمة اليهود و مشروعهم

مختصر

لم يكن هنالك شيئ اسمه يهود او بني اسرائيل او اي مملكة لهم

لا قبل الميلاد و لا بعده و انبياء بني اسرائيل و اليهود مجرد اساطير  خيالية و خزعبلات مأخوذة من هنا و هناك

و حتى حكاية مسيح اليهود الذي يجب على اليهود ان يبنوا له الهيكل و اسرائيل الكبرى لكي تنزل روحه في العجل الذهبي الذي بجب ان يصنع داخل الهيكل هي اسطورة هندية

 





تعليقات

المشاركات الشائعة