حاخامات العدو اليهو دي يُحرّضون على الإرهاب و الحروب: كيف يُدار الصراع بتعاليم توراتية تلمودية مغمسة بالعقيدة اليهو دية؟



 




حاخامات العدو اليهو دي يُحرّضون على الإرهاب و الحروب: كيف يُدار الصراع بتعاليم توراتية  تلمودية  مغمسة بالعقيدة اليهو دية؟

في فيديو صادم، يظهرالارهابي بنيامين نتنياهو وهو يتلقى تعليمات مباشرة من الحاخام الأكبر لليهو د، حيث يوجهه الأخير بـ "إشعال الحروب" و"عدم التوقف حتى تُحقق إسرائيل السيادة الكاملة على الأرض الموعودة"، وفقًا للنصوص التوراتية والتلمودية!


كشف المستور: التوراة و التلمود يفرضان الحرب الدائمة,

تعاليم الحاخامات اليهو د المتطرفة الارهابية – خاصةً تلك الموجودة في التلمود و التوراة و العقيدة اليهو دية – تُجيز:

قتل غير اليهو د (الأغيار) الذين يعتبرونهم "عقبة في طريق أرض الميعاد" مملكة اسرائيل الكبرى من للنيل الى الفرات فقط لليهو د مع ابادة كل من هو ليس يهو دي..

1.تدمير المدن بالكامل.

2.استخدام الخداع السياسي والعسكري لتحقيق الأهداف (مبدأ "الغاية تبرر الوسيلة").


وهذا ما يفسر:

1.لماذا لا توقف اليهو د حروبها رغم كل الضغوط الدولية؟

2.لماذا يتم تصعيد العنف في غزة والضفة والقدس بشكل متكرر؟

3.لماذا يتم تجاهل كل مبادرات السلام؟


النصوص التلمودية و التوراتية التي تُحرّض على الإرهاب:

"يمكن لليهودي أن يخدع غير اليهو دي إذا كان ذلك لمصلحة اليهو د" – (تلمود بابلي، Sanhedrin 57a).


"الأغيار (غير اليهود) خُلقوا ليكونوا عبيدًا لليهو د" – (Midrash Talpiot 225).


"إذا قتل يهو دي غير يهودي، فلا عقاب عليه" – (تلمود بابلي، Sanhedrin 59a).


التوراة سفر التثنية 20: 16

"وَأَمَّا مُدُنُ هؤُلاَءِ الشُّعُوبِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا فَلاَ تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَّا، بَلْ تُحَرِّمُهَا تَحْرِيمًا.

 حزقيال 9:5

لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك.....

سفر إشعيا 13 : 16 يقول الرب : "وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم"

سفر هوشع 13 : 16 يقول الرب : ...... بالسيف يسقطون تحطم أطفالهم والحوامل تشق"

سفر العدد 31: 17-18 "فَالآنَ اقْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ وَكُل امْرَأَةٍ .....

سفر يشوع 6: 22-24 " وَأَخَذُوا الْمَدِينَةَ. وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ, مِنْ طِفْلٍ وَشَيْخٍ - حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ. ... وَأَحْرَقُوا الْمَدِينَةَ بِالنَّارِ مَعَ كُلِّ مَا بِهَا. إِنَّ مَا الْفِضَّةُ وَالذَّهَبُ وَآنِيَةُ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ جَعَلُوهَا فِي خِزَانَةِ بَيْتِ الرَّبِّ"

أحرقوا المدن و خذوا منها الذهب و الفضة والنحاس و الحديد ... و اقتلوا كل شئ حتى الحيوانات


وهذه التعاليم هي الوقود الديني الذي يحرك سياسة نتنياهو وحكومته!


الفيديو الذي يُثبت تورط الحاخامات في إدارة الحروب:

في التسريب، يُسمع الحاخام الأكبر لليهو د يقول لنتنياهو:

"لا توقف الحرب .. الأرض كلها لنا، والبقية يجب أن يختفوا!"


وهذا يؤكد أن:

1.إخرائيل ليست دولة عادية، بل مشروع ديني توسعي يقوم على جماجم البشر.

2.القرارات العسكرية تُتخذ بتوجيهات دينية، وليس سياسية.

3.السلام مستحيل طالما التوراة و التلمود هما الدستور الحقيقي لليهو د و دولتهم المزعومة !


ما الخطة؟ وكيف نواجه هذا الخطر؟

1.فضح هذه التعاليم عالميًا – لأن الغرب لا يعرف حقيقتها.


2.مقاطعة كل الداعمين لإخرائيل – سياسيًا واقتصاديًا وإعلاميًا.


3.توحيد الصفوف العربية والإسلامية و المسيحية – لأن المعركة مصيرية.


4.دعم المقاومة المشروعة – لأن التفاوض مع من يعتقد أن "قتلك واجب ديني" لن يجدي نفعاَ "لا سلام مع اعداء السلام".


رسالة أخيرة:

إخرائيل ليست مجرد دولة تحتل أرضًا، بل هي مشروع ديني إرهابي يُنفذ أجندة الحاخامات المتطرفين الارهابيين.

والسؤال الآن: هل سنستيقظ قبل فوات الأوان؟



ارجو مشاهدة هذا الفيديو:

https://www.facebook.com/61562771597762/videos/743147071382540/?idorvanity=1040888493578780&notif_id=1750269240035974&notif_t=video_processed&ref=notif




تعليقات

المشاركات الشائعة